ثنائي ايثيل ايثر مادة متطايرة وقد استعملت كمادة مخدرة. في العمليات الجراحية، لقد ساهم العلم في تطوير العديد من الجوانب المعرفية، سواء على الصعيد الصحي أو العملي أو التقني، وهذا الأمر مكن العديد من العلماء من التعرف على جوانب جديدة، لم تكن معروفة من قبل، وقد تمكن الإنسان من التوصل إلى اجابات علمية ساعدت العلماء في فهم الكثير من الظواهر التي تحصل من حوله، لا وبل ساهم أيضًا في زيادة القدرة على مكافحة الأخطار والقدرة علة التوصل إلى علاجات كثير للمشاكل والأمراض التي تصادفه.
ثنائي إيثيل الإيثر
يعد التخدير من المواد المهمة من أجل اجراء أي عملية جراحية سواء كانت عضوية أو مفصيلة فهي ضرورية من أجل تخفيف الألم والمساهمة في التخفيف عن المريض الذي يعاني الأمرين، وقبل اكتشاف المادة المخدرة كانت هناك عدة طرق تقليدية من أجل تخفيف الألم حيث في عام 30 مارس 1842 قام الطبيب كروفورد ويليامسون لونج بإزالة ورم من رقبة رجل بعدما تم تخديره بالأيثر، وبذلك يكون هذا الطبيب أو من استخدم المخدر في العمليات الجراحية، غير أن الطبيب بعد اكتشاف هذا النوع من المخدر ظل هذا النوع من المواد غير مكتشف لسنوات طويلة.
ثنائي ايثيل ايثر مادة متطايرة وقد استعملت كمادة مخدرة
استطاع الانسان أن يصل إلى العديد من الجوانب المعرفية التي مكنته من التوصل إلى نتائج مرضية، مكنت العديد من الأفراد من التعرف على العلوم الجديدة، وتخصصات كانت بالفعل لها الأثر الكبير في تحقيق جزء من المعرفة والقدرة على تخطي المخاطر والمشكلات التي كانت تعيق الإنسان، وتحد من تطوره وتقدمه.
- الإجابة:
صح
لان الايثانول يستخدم في الطب.
لا يمكن لنا أن ننكر أن العلم هو الأساس في هذا التطور الحاصل في الوقت الحالي، والذي كان نتيجة لزمن طويل من البحث والتعرف على العديد من الجوانب المعرفية، هذا الأمر شكل نقلة نوعية في العديد من المجالات سواء كانت مجالات عامة أو متخصصة، فقد توصل الإنسان إلى إمكانية علاج المشاكل هذه بصورة منطقية وعلمية بناء على تجارب متتالة وفهم لطبيعة الحالة التي يأس عندها.
